ولدت في عام 1961 في واياكيل، الإكوادور. وأقامت في إسرائيل منذ 1986 في قلنسوة المثلث. درست التصميم الداخلي في الجامعة التقنية في كيتو. ومن ثمّ درست الرسم والسيراميك في كلية الكالمانيا في كفار سابا. تلقت شهادة مرشدة فن مؤهلة كبيرة من كلية بيت بيرل. ليخيا عضو في إبداع منذ 1997، وهي عضو في الإدارة الفنية منذ عدة سنوات. التحقت في 2011، بجمعية سيكلا Cicla لفناني جنوب أمريكيا في إسرائيل. اشتركت بعشرات المعارض الفردية والجماعية في البلاد. نظمت وشاركت في تنظيم لوحات الحائط والفسيفساء في أماكن متعددة في البلاد، وفي معارض ومهرجانات دولية في إسرائيل والخارج مثل ألمانيا، فرنسا، فلسطين، مصر، كوريا الجنوبية، فيتنام، إيطاليا والإكوادور. بدأت ليخيا عملها برسم لوحات واقعية للطبيعة وسرعان ما انتقلت للفن الحديث. لوحاتها ذات طابع خاص عن تطور المجتمع العربي الذي تعيش فيه، وتجمعها بشوق لبلدها الأصلي- الإكوادور. العناصر الزخرفية التي تتكرر غالبًا في لوحاتها هي المدن والنساء ورموز من الإكوادور.
ولد الفنان سلام منير ذياب رئيس اللجنة الفنية في إبداع في مدينة طمرة. تتلمذ لدى الفنان إبراهيم يوسف حجازي. أنهى المرحلة الثانوية في كلية مار الياس في عبلين. تتميّز أعماله بشفافية الألوان وخاصة الأكريليك على الخشب والقماش.
تعبر أعماله عن الآمال، الأحلام، الهموم وآلام المعاناة العالمية وخاصة الشعب الفلسطيني. شارك بمعارض عديدة محليًا وعالميًا وحاز على جوائز مالية وتقديرية. أعماله الفنية موجودة في مقتنيات شخصية مختلفة في البلاد، وفي كل من: فرنسا، أمريكا، ألمانيا، إسبانيا، سويسرا وإنجلترا.
حصل على اللقب الأول 2002 في الفن والتربية الفنية بدرجة امتياز وكذلك على اللقب الثاني 2010 في الفن والتربية الفنية بامتياز في الأطروحة النهائية: «وضعية تدريس الفنون في الوسط العربي، طمرة كحالة ممثلة»، من الكلية الأكاديمية للتربية في أورانيم.
عمل مدة 12 سنة مدرسا للفنون في وزارة المعارف، ومرشدا لتصميم البيئة التعليمية ومحاضرا للفنون في مراكز تطوير طواقم التعليم، ومحاضرا للفنون في الكلية الأكاديمية للتربية في أورانيم. منذ 2001عضو فعال في جمعية إبداع. له معارض فردية وجماعية متعددة، ومنظم مهرجانات ومعارض، وحائز على جوائز ومنح تعليمية في البلاد والخارج.
أصدر ثلاثة كتب فنية: «حنيفة» 2012 لأعماله الفنية، «جهينة» 2017 لأعمال الفنانة جهينة حبيبي- قندلفت وكتاب «فنانون من طمرة» 2017 ويعمل على اصدار كتاب «80 عام على التصوير في طمرة». ومنذ 2013 يعمل نائبا لمديرة المركز الإقليمي لتطوير طواقم التعليم في مجد الكروم.
الفنان منير قزموز من مدينة عكا هو من خريجي معهد ڤيتسو كندا للتصميم الغراڤي- حيفا
أعماله الفنية في مجال الرسم، التصميم الغرافي والتصوير الفوتوغرافي. عضو في جمعية إبداع للفنانين التشكيليين العرب في البلاد.
عمل في الماضي مديرا للمعارض لعدة سنوات في جمعية الياطر العكية، مدير قسم التصميم الغراڤي في صحيفة كل العرب الناصرة، محاضر في كلية مار الياس عبلين قسم الهندسيين غرافيكا، مدرس في كلية سمارتك الناصرة وكلية باقة غرافيكا. يعمل حاليا مديرا لمكتب قزموز للتصميم الغرافي والاعلام ومدرس تصوير فوتوغرافي في مركز الفنون والتكنولوجيا عكا.
من المعارض المشتركة التي اشترك فيها: 1982 معرض الفن التشكيلي نادي إميل توما عكا، 1984 معرض الفن التشكيلي بيت دادو عكا، 1987 معرض الفنون الجميلة الأول الكشاف الأورثوذكسي عكا، 1987 معرض عكا للرسم نادي الصداقة، 2004 معرض لفنانين عكيين في البيت العكي، 2005 بالعربي معرض للخط العربي صالة العرض طمرة، معرض لفنانين عكيين مدرسة المنارة عكا، 2006 معرض أسماء تصميم غرافي الكشاف الأورثوذكسي الرامة، 2018 معرض «نقاط مراقبة» الدولي، في غاليري ابداع كفر ياسيف ومركز الفنون والتكنولوجيا عكا، معرض تواصل في رام الله.
ومن المعارض الفردية: 1992 معرض رسم وتصوير المركز الجماهيري ترشيحا، 1992 معرض رسم وتصوير وغرافيكا في مؤسسة دار الأسوار عكا، 1997 معرض حجر أبيض بالأسود تصوير وتصميم غرافي المركز العربي اليهودي عكا، 2004 معرض أسماء تصميم غرافي البيت العكي، 2004 معرض أسماء تصميم غرافي غاليري فتوش حيفا، 2014 معرض غروب في مهرجان مسرحيد عكا، 2015 معرض غروب تصوير فوتوغرافي غالري بلدية عكا، 2016 معرض غروب تصوير فوتوغرافي غاليري جمعية إبداع كفرياسيف، 2018 معرض غروب في منتدى الفنار عكا، 2019 معرض «العودة الى الماضي» تصوير فوتوغرافي، في غاليري إبداع كفرياسيف.
تحمل الفنانة ناريمان عمري اللقب الثاني في الإدارة وتنظيم النظم التعليمية في كلية أورانيم للتعليم، اجتازت عددًا من الدورات في المسار التعليمي، ماجستير تعليم متعدد الاتجاهات في كلية أورانيم، معلمة مؤهلة للتربية في موضوع الفنون، دورة الكتابة الأكاديمية في كلية عيمق يزرعيل، دورة تصوير في قاعة الكلية، شهادة سكرتيرة طبية في المعهد الأمريكي الناصرة.
الفنانة سمر محمود بدران من مواليد قرية البعنة الجليل،، شابة موهوبة إبتدأت الفن من نعومة أظافرها تميزت أعمالها بأسلوب مميز في لوحاتها المثمنة الشكل التي استوحتها من مبنى المسجد قبة الصخرة بمدينة القدس، التي تداخلت بمعظم أعمالها ايقاعات زخرفية من الزخارف الإسلامية الجميله التي استوحتها من داخل المسجد قبة الصخرة الذي اعطاه إلإحساس برهبة المكان المقدس ومكانته عند الله وروحانيات ، وتلك اللوحات الزخرفية الموجودة داخل المسجد الذي الهمها في ابتكار زخارف جديده في عالم الزخرفة الإسلامية وربطت تلك الزخارف حسب الموضوع في اللوحة وانتقلت في تطوير موضوعها الذي يحكي عن قضية الإنسان والمكان وقضية القدس وانتمائها لهذا المكان المقدس .