זוהדי קאדרי

الفنان‭ ‬زهدي‭ ‬قادري‭ ‬من‭ ‬قرية‭ ‬نحف‭. ‬درس‭ ‬في‭ ‬1994‭ – ‬1995‭ ‬في‭ ‬ورشة‭ ‬الفنون‭ ‬في‭ ‬مولنيكاف‭ ‬كراسندار‭- ‬روسيا،‭ ‬ثم‭ ‬‮«‬كلية‭ ‬الفنون‭ ‬الغرافية‭ ‬‮«‬كراسندار‭-‬روسيا‭. ‬عام‭ ‬2002‭ ‬حصل‭ ‬على‭ ‬اللقب‭ ‬الثاني‭ ‬في‭ ‬الفنون‭ ‬والتصميم‭ ‬من‭ ‬جامعة‭ ‬موخينا‭- ‬سان‭ ‬بطرسبورغ،‭ ‬عن‭ ‬أطروحة‭ ‬‮«‬الطريق‭ ‬إلى‭ ‬المدرسة‮»‬،‭ ‬في‭ ‬جامعة‭ ‬هندسة‭ ‬الآرختكتورا‭- ‬بطرسبورغ‭.‬

حصل‭ ‬الفنان‭ ‬زهدي‭ ‬على‭ ‬الجوائز‭: ‬2001‭ ‬الجائزة‭ ‬الأولى‭ ‬في‭ ‬معرض‭ (‬ضد‭ ‬السّموم‭) – ‬جمعية‭ ‬غورباتشوف‭. ‬وفي‭ ‬2002‭ ‬جائزة‭ ‬امتياز‭ ‬من‭ ‬وزارة‭ ‬التربية‭ ‬والثقافة‭ ‬الروسية،‭ ‬عن‭ ‬أطروحة‭ ‬الماجستير‭ (‬الطريق‭ ‬إلى‭ ‬المدرسة‭).‬

أنجز‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬الأعمال‭ ‬الفنية،‭ ‬والمعارض‭ ‬المشتركة‭ ‬والفردية‭: ‬2002‭-‬2004‭: ‬رسم‭ ‬جداريات‭ ‬في‭ ‬روسيا‭. ‬معرض‭ ‬منفرد‭- ‬بطرسبورغ‭ ‬صالة‭ ‬فاريا‭. ‬2000‭ – ‬2010‭: ‬معارض‭ ‬مشتركة‭ ‬في‭ ‬دول‭ ‬أوروبية‭ ‬وآسيوية‭ ‬وأمريكية‭ ‬شمالية‭.‬2008‭: ‬مشترك‭ ‬في‭ ‬المتحف‭ ‬الإسلامي‭ ‬في‭ ‬القدس،‭ ‬وفي‭ ‬2009‭: ‬منفرد‭ ‬في‭ ‬المعهد‭ ‬الثقافي‭ ‬الروسي‭ ‬في‭ ‬تل‭ ‬أبيب‭. ‬أما‭ ‬في‭ ‬2009‭: ‬معرض‭ ‬محمود‭ ‬درويش‭ ‬في‭ ‬رام‭ ‬الله،‭ ‬ومنفرد‭ ‬في‭ ‬صالة‭ ‬طوفا‭- ‬أوسمان‭ ‬في‭ ‬تل‭ ‬أبيب،‭ ‬ومنفرد‭ ‬آخر‭ ‬في‭ ‬بيت‭ ‬الكرمة‭ ‬في‭ ‬حيفا‭. ‬وفي‭ ‬2010‭ ‬‮«‬أسود‮»‬‭ ‬معرض‭ ‬في‭ ‬البيت‭ ‬الثقافي‭ ‬في‭ ‬الناصرة،‭ ‬ومهرجان‭ ‬الخزف‭ ‬الدولي‭. ‬وفي‭ ‬2011‭ ‬مشترك‭ ‬لورشة‭ ‬الفنانين‭ ‬في‭ ‬هرتسليا،‭ ‬وتصميم‭ ‬فضاء‭-‬هيومينزم‭ ‬space desig 250 m‭ ‬في‭ ‬المدرسة‭.‬

في‭ ‬2012‭ ‬مشترك‭ (‬ذاكرة‭ ‬وهجرة‭) ‬جاليري‭ ‬أم‭ ‬الفحم‭. ‬في‭ ‬2013‭ ‬مشترك‭ ‬عيد‭ ‬الأعياد‭ ‬في‭ ‬بيت‭ ‬الكرمة‭ ‬في‭ ‬حيفا،‭ ‬ومعرض‭ ‬في‭ ‬تل‭ ‬أبيب‭ ‬في‭ ‬صالة‭ ‬طوفا‭ ‬أوسمان،‭ ‬وبنالي‭- ‬سخنين‭. ‬في‭ ‬2014‭ ‬منفرد‭ ‬في‭ ‬تل‭ ‬ابيب،‭ ‬وصدور‭ ‬كتاب‭ ‬‮«‬في‭ ‬التجريد‭ ‬الفلسطيني‭: ‬زهدي‭ ‬قادري‭ ‬واللحن‭ ‬الهندسي‭ ‬للحداثة‭ ‬المتأخرة‮»‬‭. ‬في‭ ‬2015‭ ‬مشترك‭ (‬بقع‭ ‬وتواقيع‭) ‬تل‭ ‬أبيب‭ ‬والناصرة،‭ ‬وفردي‭ ‬في‭ ‬تل‭ ‬أبيب‭ ‬جاليري‭ ‬نيلي‭ ‬أمن‭. ‬في‭ ‬2016‭ ‬مشترك‭ ‬في‭ ‬رام‭ ‬الله‭ ‬وتل‭ ‬أبيب‭- ‬رموز‭- ‬جاليري‭ ‬نيلي‭ ‬أمن،‭ ‬وفي‭ ‬2017‭ ‬وفردي‭ ‬في‭ ‬رام‭ ‬الله‭-‬جاليري‭ ‬زاوية،‭ ‬ثم‭ ‬في‭ ‬2018‭ ‬مشترك‭ ‬في‭ ‬بيت‭ ‬لحم‭ -‬بيت‭ ‬بيوت،‭ ‬وآخر‭ ‬في‭ ‬تل‭ ‬أبيب‭ ‬‮«‬ثلاث‭ ‬طرق‭ ‬لتكون‮»‬‭. ‬